فوز كيرستي يضمن استمرارية سلسة للأولمبية الدولية بعد باخ
الحلم نيوز : فوز كيرستي يضمن استمرارية سلسة للأولمبية الدولية بعد باخ
#فوز #كيرستي #يضمن #استمرارية #سلسة #للأولمبية #الدولية #بعد #باخ
الحلم نيوز : فوز كيرستي يضمن استمرارية سلسة للأولمبية الدولية بعد باخ
جاء فوز كيرستي كوفنتري من زيمبابوي المذهل بالجولة الأولى من التصويت في انتخابات رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية، ليجعلها أول سيدة تتولى رئاسة اللجنة وأول من يتولى المنصب من أفريقيا، لكن الأهم من ذلك هو ضمان الاستمرارية بعد تنحي توماس باخ في يونيو (حزيران) المقبل.
وكانت كوفنتري، بطلة السباحة الأولمبية ووزيرة الرياضة في بلادها، تعتبر لفترة طويلة الخيار المفضل لدى باخ لخلافته، وفوزها الخميس في الجولة الأولى من التصويت ضد 6 مرشحين آخرين يؤكد فقط رغبة المنظمة في الاستمرار على نهج الألماني.
وتولى باخ رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية لمدة 12 عاماً منذ عام 2013، وعمل على تنمية تمويلها ونطاقها، وأصلح أيضاً هيكل الألعاب لجعلها أكثر جاذبية للمدن المضيفة المحتملة في المستقبل.
وشغلت كوفنتري (41 عاماً)، مناصب مختلفة داخل اللجنة الأولمبية الدولية منذ انضمامها إليها في عام 2013 كعضو في لجنة الرياضيين، وكانت مؤيدة قوية لقرار باخ بتنظيم أولمبياد طوكيو 2020 المتضررة من الوباء بعد عام واحد من موعدها الأصلي، بالرغم من أن العديد من الرياضيين عارضوا مثل هذه الخطط بسبب تقسيم الاستعدادات والمخاوف الصحية.
وسارت كوفنتري على نفس الدرب، ولا يُتوقع منها أن تزعزع استقرار اللجنة الأولمبية الدولية، على عكس بعض زملائها المرشحين للرئاسة الذين قدموا مقترحات متطرفة أكثر، بما في ذلك تنظيم الألعاب الأولمبية على خمس قارات من بين أفكار أخرى.
وشعر رئيس اللجنة الأولمبية الدولية المنتهية ولايته بالخوف والقلق من بعض هذه المقترحات.
لذا لم تكن هناك مفاجأة عندما قال باخ إنه شعر بالارتياح بعد نتيجة الانتخابات.
وقال في مؤتمر صحافي، الجمعة: «أشعر بالارتياح الشديد بعد الترابط الذي أظهرته نتيجة الانتخابات. عزز هذا الركيزة المهمة لنجاح الحركة الأولمبية. ولهذا تراني سعيداً ومسترخياً ومرتاحاً».
وتفوقت كوفنتري على عضو اللجنة الأولمبية الدولية خوان أنطونيو سامارانش الابن، ورئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى سيباستيان كو، ورئيس الاتحاد الدولي للدراجات دافيد لابارتيان، والأمير فيصل بن الحسين من الأردن، ورجل الأعمال يوهان إلياش المولود في السويد، والياباني موريناري واتانابي.
ولا شك أن علاقاتها الطويلة الأمد مع الولايات المتحدة، التي تعود إلى فترة مشاركتها كسباحة، ستكون مفيدة في استعدادات اللجنة الأولمبية الدولية لأولمبياد لوس أنجليس عام 2028.
وكانت كوفنتري سباحة بارزة في جامعة أوبورن في ألاباما.
وستكون العلاقات مع الحكومة الأميركية والرئيس دونالد ترمب حاسمة قبل أولمبياد لوس أنجليس، وقالت كوفنتري، الخميس، إنها ستسعى لعقد اجتماع معه لمناقشة نجاح أولمبياد 2028.
وسيكون عملها مع أصحاب المصلحة الآخرين في اللجنة الأولمبية الدولية، بما في ذلك الاتحادات الدولية واللجان الأولمبية الوطنية والرعاة، مفتاحاً للبناء على إرث باخ بينما تتطلع اللجنة الأولمبية الدولية إلى زيادة الإيرادات والوصول إلى جيل أصغر من المشاهدين من خلال الوسائط الرقمية.
ومن المتوقع أيضاً أن تواصل كوفنتري خطط اللجنة الأولمبية الدولية لتوسيع الفرص التجارية للرعاة في الألعاب الأولمبية مع وجود أموال المنظمة في موقف قوي.
وحصلت اللجنة الأولمبية الدولية على 7.3 مليار دولار أميركي للفترة بين 2025 و2028، و6.2 مليار دولار أميركي للفترة من 2029 حتى 2032.
ومن المتوقع إبرام المزيد من الصفقات للفترتين.
“);
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); });
}
الحلم نيوز : فوز كيرستي يضمن استمرارية سلسة للأولمبية الدولية بعد باخ
الحلم نيوز : فوز كيرستي يضمن استمرارية سلسة للأولمبية الدولية بعد باخ فوز كيرستي يضمن استمرارية سلسة للأولمبية الدولية بعد باخ #فوز #كيرستي #يضمن #استمرارية #سلسة #للأولمبية #الدولية #بعد #باخ