التخطي إلى المحتوى

ملابس وتحف.. هدايا رؤساء أمريكا فى دائرة الضوء بعد قصر ترامب الطائر
#ملابس #وتحف #هدايا #رؤساء #أمريكا #فى #دائرة #الضوء #بعد #قصر #ترامب #الطائر

الحلم نيوز :
ملابس وتحف.. هدايا رؤساء أمريكا فى دائرة الضوء بعد قصر ترامب الطائر

الحلم نيوز : 
                                            ملابس وتحف.. هدايا رؤساء أمريكا فى دائرة الضوء بعد قصر ترامب الطائر
الحلم نيوز :
ملابس وتحف.. هدايا رؤساء أمريكا فى دائرة الضوء بعد قصر ترامب الطائر


الحلم نيوز :
ملابس وتحف.. هدايا رؤساء أمريكا فى دائرة الضوء بعد قصر ترامب الطائر

أثارت التقارير التي تفيد باستعداد إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب لقبول طائرة فاخرة توصف بـ القصر الطائر، من العائلة المالكة القطرية العديد من التساؤلات، إذ يقول خبراء الأخلاقيات إن مثل هذه الهدية تنتهك قواعد الدستور الأمريكي التي تسعى إلى الحماية من الفساد، وفقا لصحيفة “الجارديان” البريطانية.

وأوضحت الصحيفة أن الرؤساء الأمريكيين لديهم تاريخ طويل في قبول الهدايا من الدول الأجنبية. فالمكتب الذي وقّع منه ترامب عددًا قياسيًا من الأوامر التنفيذية أهدته الملكة فيكتوريا للولايات المتحدة عام 1880. أما “مكتب ريزولوت” فقد أُهدي للرئيس رذرفورد ب. هايز، وهو مصنوع من خشب البلوط من السفينة البريطانية إتش إم إس ريزولوت.

وقُدّمت الملابس والتحف – وحتى الحيوانات – في الماضي لـ رؤساء الولايات المتحدة. وغالبًا ما يتم التخلص من هذه الهدايا من خلال عملية بيروقراطية معقدة منصوص عليها في الدستور.

قيود دستورية تمنع بوش من الاحتفاظ بهدية أجنبية.. وترامب يتمسك بطائرته الفاخرة
 

وخلال إدارة جورج دبليو بوش، أُرسل جروٌ أهداهُ زعيم بلغاريا للرئيس مباشرةً إلى الأرشيف الوطني الذي يحفظ السجلات الحكومية والتاريخية. ثم وُضع الجرو مع عائلة.

ولم يتمكن بوش من الاحتفاظ بالكلب لأنه بموجب بند المكافآت في الدستور، يُحظر على شاغلي المناصب الحكومية قبول هدايا من أي “ملك أو أمير أو دولة أجنبية” دون موافقة الكونجرس. ويُقال إن مسئولي ترامب يعتقدون أن الرئيس قد يتمكن من الاحتفاظ بالطائرة الفاخرة لأنها ستُنقل إلى مكتبته الرئاسية في نهاية ولايته. وتقول المصادر إنهم توصلوا إلى هذا الاستنتاج بعد التأكد من أن الهدية لم تكن مشروطة بأي عمل رسمي، وبالتالي لم تكن رشوة.

هدايا الرؤساء في أمريكا.. ملك للشعب ما لم تُشترى بسعر السوق
 

وبموجب القانون الأمريكي، يمكن للموظفين الفيدراليين الاحتفاظ بالهدايا الأجنبية التي تقل قيمتها عن 480 دولارًا أمريكيًا. ويُعتبر أي مبلغ يزيد عن هذا المبلغ هديةً لـ”شعب الولايات المتحدة” ويجب تسجيله والتخلص منه من قِبل وحدة الهدايا في البيت الأبيض. تُنقل معظم الهدايا إلى الأرشيف الوطني أو المكتبة الرئاسية المستقبلية للرئيس، والتي تُمثل أرشيفًا لإدارة الزعيم.

كما هو الحال مع غيره من الرؤساء، تحتوي مكتبة باراك أوباما الرئاسية على آلاف الهدايا التي أُهديت للرؤساء السابقين، بما في ذلك أزرار أكمام فضية، وزينة عيد الميلاد، ومبراة أقلام على شكل حافلة ذات طابقين.

إذا أعجبت الهدية الرئيس، فيمكنه الاحتفاظ بها، شريطة أن يدفع ثمنها بسعر عادل في السوق.

 

الحلم نيوز :
ملابس وتحف.. هدايا رؤساء أمريكا فى دائرة الضوء بعد قصر ترامب الطائر

الحلم نيوز :
ملابس وتحف.. هدايا رؤساء أمريكا فى دائرة الضوء بعد قصر ترامب الطائر

ملابس وتحف.. هدايا رؤساء أمريكا فى دائرة الضوء بعد قصر ترامب الطائر
#ملابس #وتحف #هدايا #رؤساء #أمريكا #فى #دائرة #الضوء #بعد #قصر #ترامب #الطائر