يهود بريطانيا: حرب إسرائيل الوحشية على غزة لم تنقذ الرهائن والدبلوماسية الحل
#يهود #بريطانيا #حرب #إسرائيل #الوحشية #على #غزة #لم #تنقذ #الرهائن #والدبلوماسية #الحل
الحلم نيوز :
يهود بريطانيا: حرب إسرائيل الوحشية على غزة لم تنقذ الرهائن والدبلوماسية الحل
يهود بريطانيا: حرب إسرائيل الوحشية على غزة لم تنقذ الرهائن والدبلوماسية الحل
الحلم نيوز :
يهود بريطانيا: حرب إسرائيل الوحشية على غزة لم تنقذ الرهائن والدبلوماسية الحل
حث يهود بريطانيا إسرائيل على وقف الحرب الوحشية فى غزة والعودة إلى المفاوضات معتبرين أن الأشهر الثمانية عشر الماضية من الحرب المؤلمة أظهرت أن أنجح طريقة لإعادة الرهائن إلى ديارهم وإحلال سلام دائم هي الدبلوماسية.
وقال أعضاء مجلس نواب اليهود البريطانيين فى رسالة نشروها عبر صفحات صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، إنه مع نهاية المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار الثاني واتفاق إطلاق سراح الرهائن، تم إطلاق سراح 135 رهينة عبر المفاوضات، وثمانية فقط عبر العمل العسكرى، مع مقتل ثلاثة على الأقل بشكل مأساوى على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأضافوا أن حكومة إسرائيل اختارت خرق وقف إطلاق النار والعودة إلى الحرب في غزة رغم جهود أمريكا ومصر وقطر كضامنين لإطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين في المرحلة الثانية من هذه الصفقة، مقابل انسحاب إسرائيل من قطاع غزة. وأقرّ المجتمع الدولي خطةً حازمةً لـ إعادة إعمار غزة، بدعمٍ من الجامعة العربية، على أن تُديرها قيادةٌ فلسطينيةٌ تُشكّل بديلاً عملياً لحماس.
ومع ذلك، تم شن “هجوم إيتمار”، وهو ما سُمّيَ شرطَ إيتمار بن غفير للعودة إلى الائتلاف، مما أتاح إقرار ميزانية الحكومة الإسرائيلية في الوقت المحدد لتجنب الانتخابات. وأكدوا أنه منذ ذلك الحين، لم تعد أي رهينة. وقُتل مئاتٌ ومئاتٌ من الفلسطينيين؛ ومُنع دخول الغذاء والوقود والإمدادات الطبية إلى غزة مرةً أخرى؛ وها نحن نعود إلى حربٍ وحشية، حيث أصبح مقتل 15 مُسعفاً ودفنهم في مقبرةٍ جماعيةٍ أمراً مُحتملاً، ويُخشى أن يصبح أمراً طبيعياً، على حد قولهم.
وأضافوا أن مثل هذه الحوادث مؤلمةٌ وصادمةٌ للغاية، ولا يمكن غضّ الطرف أو الصمت إزاء هذه الخسارة المُتجدّدة في الأرواح وسبل العيش، مع تضاؤل الآمال في مصالحةٍ سلميةٍ وعودة الرهائن.
وأكدوا فى رسالتهم: هذه الحكومة الإسرائيلية الأكثر تطرفًا تُشجّع علنًا العنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، وتُخنق الاقتصاد الفلسطيني، وتُشيّد مستوطنات جديدة أكثر من أي وقت مضى.
واعتبروا أن هذا التطرف يستهدف أيضًا الديمقراطية الإسرائيلية، حيث يتعرض استقلال النظام القضائي مجددًا لهجوم شرس، وتزداد الشرطة تشابهًا مع الميليشيات، وتُسنّ قوانين قمعية، بينما تُقسّم الشعبوية الحزبية الاستفزازية المجتمع الإسرائيلي بشدة.
وأضافوا فى رسالتهم: يُنظر إلى الصمت على أنه دعم لسياسات وإجراءات تتعارض مع قيمنا اليهودية. بقيادة عائلات الرهائن، يتظاهر مئات الآلاف من الإسرائيليين في الشوارع ضد عودة الحرب من قبل حكومة إسرائيلية لم تُعطِ أولوية لعودة الرهائن.
وختموا رسالتهم قائلين: نحن نقف معهم. نحن نقف ضد الحرب. نُقرّ بفقدان أرواح الفلسطينيين ونحزن عليه. نتوق إلى “اليوم الذي يلي” هذا الصراع، حين تبدأ المصالحة. وبينما نحتفل بعيد الحرية مع وجود العديد من الرهائن ما زالوا فى الأسر، فمن واجبنا، كيهود، أن نتحدث.
الحلم نيوز :
يهود بريطانيا: حرب إسرائيل الوحشية على غزة لم تنقذ الرهائن والدبلوماسية الحل
الحلم نيوز :
يهود بريطانيا: حرب إسرائيل الوحشية على غزة لم تنقذ الرهائن والدبلوماسية الحل
يهود بريطانيا: حرب إسرائيل الوحشية على غزة لم تنقذ الرهائن والدبلوماسية الحل
#يهود #بريطانيا #حرب #إسرائيل #الوحشية #على #غزة #لم #تنقذ #الرهائن #والدبلوماسية #الحل