قائد بريطاني: الضمانات الأمنية التي ستقدمها أوروبا لأوكرانيا لا جدوى منها
#قائد #بريطاني #الضمانات #الأمنية #التي #ستقدمها #أوروبا #لأوكرانيا #لا #جدوى #منها
الحلم نيوز :
قائد بريطاني: الضمانات الأمنية التي ستقدمها أوروبا لأوكرانيا لا جدوى منها
قائد بريطاني: الضمانات الأمنية التي ستقدمها أوروبا لأوكرانيا لا جدوى منها
الحلم نيوز :
قائد بريطاني: الضمانات الأمنية التي ستقدمها أوروبا لأوكرانيا لا جدوى منها
صرح القائد في البحرية البريطانية ستيف جيرمى بأن أي ضمانات أمنية تقدمها أوروبا لأوكرانيا ستكون عديمة الجدوى، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تخلت عن هذه الفكرة لأن تكلفتها باهظة.
وقال إن “أي ضمانات لأمن أوكرانيا من أوروبا لا جدوى منها على الإطلاق، فهي بحاجة إلى جيش قوي.. هذا ليس تحالفا للراغبين، بل تحالف الضعفاء.. حتى الولايات المتحدة رفضت هذه الفكرة بسبب الصعوبات اللوجستية والتكاليف الباهظة”.
وأضاف الخبير أن الفكرة ستبدد نفسها مع الوقت، إذ سيدرك المزيد من الناس صعوبة تنفيذ الخطة والتكاليف الكبيرة في حال الفشل.
وأردف قائلا: “كلما اقتربنا من نهاية الصراع، قل تذكر هذه الفكرة. وإذا قررت أي دول نشر قواتها في أوكرانيا، فستصبح أهدافا مشروعة وسيتم استهدافها عند أول فرصة، كمثال لأوروبا بأكملها”.
وفي أعقاب قمة باريس لتحالف “الراغبين” في 27 مارس الماضي، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن عدة أعضاء في التحالف يخططون لإرسال قوات إلى أوكرانيا.
وأكد ماكرون أن مبادرة باريس ولندن لن تحل محل القوات الأوكرانية، ولن تكون قوات الردع قوات حفظ سلام، بل هدفها ردع روسيا، وسيتم نشرها في مواقع استراتيجية محددة مسبقا بالاتفاق مع الأوكرانيين، كما أشار إلى أن المبادرة ليست محل إجماع، لكن تنفيذها لا يتطلب ذلك.
من جهته، أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف سابقا أن موسكو لا ترى أي مجال للتوافق بشأن نشر قوات أجنبية لحفظ السلام في أوكرانيا.
وأوضح أنه في حال وجود قوات أجنبية هناك، فإن الغرب لن يرغب في التفاوض على تسوية سلمية، لأن هذه القوات ستخلق وقائع ميدانية جديدة.
الحلم نيوز :
قائد بريطاني: الضمانات الأمنية التي ستقدمها أوروبا لأوكرانيا لا جدوى منها
الحلم نيوز :
قائد بريطاني: الضمانات الأمنية التي ستقدمها أوروبا لأوكرانيا لا جدوى منها
قائد بريطاني: الضمانات الأمنية التي ستقدمها أوروبا لأوكرانيا لا جدوى منها
#قائد #بريطاني #الضمانات #الأمنية #التي #ستقدمها #أوروبا #لأوكرانيا #لا #جدوى #منها